CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT التغطية الإعلامية

Considerations To Know About التغطية الإعلامية

Considerations To Know About التغطية الإعلامية

Blog Article




ويتوقع أن تتضمن الاشتراكات إمكانية الوصول إلى الألعاب والبودكاست والمجلات والكتب وحتى المحتوى من الناشرين الآخرين. 

وهذه مهمة تقع على عاتق المؤسسات الإعلامية التي يتبعون لها في المقام الأول، بتدريب وتوعية الصحفيين تجاه قضايا المرأة وأهمية الاهتمام بها هي مسؤولية إنسانية قبل أن تكون اجتماعية أو مهنية.

كما أشار الى ضرورة فهم مختلف أشكال العنف وقدم مصطلحات عدة مع تعريفها، كالعنف المنزلي، العنف الممارس ضد النساء من طرف شريك حميم، العنف الاقتصادي، العنف النفسي، العنف الجنسي، التحرش الجنسي في ميدان العمل، العنف الممارس ضد النساء بواسطة التكنولوجيا، المس بصحة وحقوق النساء الجنسية والإنجابية والإكراه. لينتقل بعدها الى تسليط الضوء كذلك على العنف الممارس ضد الرجال. ماذا يمكن للصحفيين والصحفيات فعله؟ 

لا خلاف على وجوب أن يكون للإعلام دور إيجابي ومنصف للمرأة في قضايا العنف المبني على النوع الاجتماعي، وتؤكد على ذلك قاسم بالقول: "على وسائل الإعلام والإعلاميين أن يُولوا اهتمامًا كبيرًا بقضايا المرأة واعتبارها جزء من قضايا المجتمع المهمة، فليس مطلوبًا من الإعلام أن يطرح حلولاً، ولكن المطلوب منه تسليط الضوء عليها ومناقشتها، حتى يقوم بعدها القادة والمسؤولون والحكومة بسن قوانين تُجرِّم العنف والمعتدين وتحاسبهم".

كشفت عملية التحقق من الصور والفيديوهات زيف رواية الاحتلال الإسرائيلي الذي حاول أن يسوق للعالم أن حركة حماس أعدمت وذبحت أطفالا وأسرى.

 إذا أخذنا مثالا توضيحيا للمبادئ الأخلاقية والمعايير التحريرية التي يجب أن يستعين بها الصحفيون في منطقتنا، نجدها على النحو التالي:

أنسنة الحدث طريقك إلى جعله أقرب إلى إحداث التأثير في عقول وقلوب الجمهور.

المصادر المجهّلة في نيويورك تايمز.. تغطية الحرب بعين واحدة

هنا يمكن للصحفي أن يسجل قفزات كبيرة من خلال تغطيته المعتمدة على القصة الصحفية أو الفنون المشابهة لها، من زاوية تناول الحدث من خلال قصة رئيسية لشخص أو شخصين أو ثلاثة على أكثر تقدير تربطهم علاقة وطيدة بالحدث من زوايا متعددة.

يعاني الصحفيون من مشكلة التركيز على تفاصيل الضحية/الناجية بدلاً من تفاصيل المعتدي وسلوكه، وهذا يؤدي إلى إلقاء اللوم على الضحية وتقديم صورة نمطية لها.

حاول الاحتلال منذ اللحظة الأولى توفير غطاء إعلامي لجرائم الحرب المحتملة، لكن عمل مدققي المعلومات كشف التغطية الإعلامية أسس دعايته.

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

في عصر مدققي المعلومات، هل انتهت صلاحية "الأكاذيب السياسية الكبرى"؟

هل يتجنّب العنوان الإيذاء ويقدّم الضحية على أنها قادرة على الصمود؟

Report this page